(إذا أردت أن أخرب الدنيا بدأت ببيتي فخربته ثم أخرب الدنيا على أثره) لا أصل له.
في المقاصد (الحجر الأسود من الجنة) النسائي وزاد الترمذي (وأنه يبعث يوم القيامة له عينان) إلخ. وشواهد الحديث كثيرة.
(الحجون والبقيع يؤخذان بأطرافهما وينشران في الجنة) وهما مقبرتا مكة والمدينة ورد في الكشاف وبيض له الرافعي في تخريجه وتبعه شيخنا (سفهاء مكة حشو الجنة) قال شيخنا لم أقف عليه.