في المقاصد (كنت أول النبيين في الخلق وآخرهم في البعث) من حديث سعيد بن بشير وله شاهد في تاريخ البخاري وغيره وصححه الحاكم بلفظ (كنت نبيا وآدم بين الروح والجسد) والذي اشتهر بلفظ (كنت نبيا وآدم بين الماء والطين) فلم نقف عليه بهذا اللفظ فضلا عن زيادة وكنت نبيا ولا آدم ولا ماء ولا طين، وقد قال شيخنا إن الزيادة ضعيفة والذي قبلها قوي قال الحقير قال الصغاني بل هو موضوع.
وفي الذيل (كنت نبيا وآدم بين الماء والطين وكنت نبيا ولا آدم ولا ماء ولا طين) قال ابن تيمية موضوع وهو كما قال وكذا حديث (أنا من نور الله والمؤمنون مني الخير في وفي أمتي إلى يوم القيامة) قال ابن حجر لا أعرفه (ما مات النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حتى قرأ وكتب) قال الطبراني منكر معارض للكتاب.
) اسمي في القرآن محمد وفي الإنجيل أحمد وفي التوراة أحيد لأني أحيد أمتي فأحبوا العرب بكل قلوبكم) فيه إسحاق كذاب يضع عن سفينة.