عرض مشاركة واحدة
قديم 05-06-2008, 12:33 AM   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
`·.آلـحـآلـم`·.
 
الصورة الرمزية `·.آلـحـآلـم`·.
 

 

 
إحصائية العضو







`·.آلـحـآلـم`·. غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS {.. عيش عمرك ذيب تسلم من مخاليب الذيابة ..!

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 

(‏تقول النار للمؤمن يوم القيامة جز يا مؤمن فقد أطفأ نورك لهبي‏)‏ قيل فيه من هو منكر الحديث مع أنه منقطع وأرجو أن يكون صحيحا وهو عند الحكيم‏.‏

‏(‏دخلت الجنة فرأيت أكثر أهلها النساء‏)‏ ولا مكان كون هذا للابتداء وذا للانتهاء‏:‏ بل لمسلم رفعه ‏(‏أقل ساكني الجنة النساء‏)‏ قال المذنب الظاهر أنه لا منافاة إذ في وجود النساء أكثر فيمكن كثرتهن فيهما، وأما حديث ‏(‏أقل ساكني الجنة‏)‏ إلخ‏.‏ ففي الابتداء والله أعلم‏.‏

في اللآلئ ‏(‏إن في الجنة لسوقا ما فيها بيع ولا شراء إلا الصور من النساء والرجال إن اشتهى الرجل صورة دخل فيها وإن فيها لمجمعا للحور العين يرفعن أصواتا لم يرى الخلائق مثلها يقلن نحن الخالدات فلا نبيد ونحن الراضيات فلا نسخط ونحن الناعمات فلا نبأس فطوبى لمن كان لنا وكنا له‏)‏ لا يصح قلت له شاهد والمراد أنه تتغير صورته فيشتبه بتلك الصورة لا أنه يدخل فيها حقيقة أو أن المراد بالصورة الشكل والهيئة وأصل ذكر السوق من غير تعرض لذكر الصور في مسلم، وفي الوجيز فيه عبد الرحمن بن إسحاق متروك قلت أخرجه الترمذي وغيره، وقال ابن حجر عبد الرحمن حسن له الترمذي حديثا غير هذا مع قوله أنه تكلم فيه من قبل حفظه وصححه له الحاكم حديثا آخرا وله شاهد، وعن جابر ‏(‏ليس أحد من أهل الجنة إلا يدعى باسمه إلا آدم فإنه يكنى أبا محمد‏)‏ إلخ‏.‏ أورده عن علي وجابر وأعل الكل‏:‏ قلت وله شواهد عن كعب وغالب بن عبد الله‏.‏

في المختصر ‏(‏إن الحور في الجنة يتغنين يقلن للجواري الحبيبات‏)‏ إلخ‏.‏ ضعيف‏.‏

‏(‏إن الرجل من أهل الجنة يولد له كما يشتهي يكون حمله وفصاله وشبابه في ساعة واحدة‏)‏ لابن ماجه محسنا مغربا‏.‏

حديث ‏(‏طيران طائفتي الأمة إلى الجنان من غير الحساب والمرور على الصراط بسبب حيائهم من المعصية ورضاهم باليسير‏)‏ لابن حبان في الضعفاء، ولمسلم، وفيه القيسي الهالك والحديث منكر مخالف للأحاديث الصحيحة‏.‏

‏(‏إن الله يتحلى للمؤمنين فيقول لهم سلوني فيقولون رضاك‏)‏ لم يوجد‏.‏

 

 


التوقيع

آلــــــف مـــبـــروكـ يـــآآآآكـــبـــيـــر آســـيـــآْ ع لــقــب لآعــب آلــقــرن فــي آآســيــآء