عرض مشاركة واحدة
قديم 05-06-2008, 08:51 AM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
`·.آلـحـآلـم`·.
 
الصورة الرمزية `·.آلـحـآلـم`·.
 

 

 
إحصائية العضو







`·.آلـحـآلـم`·. غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS {.. عيش عمرك ذيب تسلم من مخاليب الذيابة ..!

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 

وقال ابن القطان رجاله مشاهير ثقات إلا المقدام لكن نقل السخاوي في المقاسم عن شيخه الحافظ ابن حجر أنه قال حديث منكر‏.‏

وقال الذهبي كذب وقال ابن عدي باطل عن مالك فيه مجاهيل وضعفاء ولا يثبت، ورواه في المواهب عن ابن عمر بلفظ طعام البخيل داء وطعام الأسخياء شفاء‏.‏

قال ابن الغرس ضعيف‏.‏ ثم قال وقد ذكره أبو الحجاج يوسف البلوي في كتابه بلفظ طعام البخيل داء وطعام السخي شفاء‏.‏ ثم قال أنشدني الحافظ السلفي لنفسه في هذا الخبر‏:‏

لا تجب دعوة البخيل لأكل * فطعام البخيل في الجوف داء

وإذا ما دعاك شخص سخي * فأجبه وكله فهو شفاء

1654 - طعام أول يوم حق - أي واجب يعني في الوليمة - وطعام يوم الثاني سنة، وطعام يوم الثالث سمعة، ومن سَمّعَ، سَمّعَ الله به ‏(‏هكذا في الجامع الصغير وكنز العمال وتخريج العراقي على الإحياء‏.‏ وفي نسختنا ‏"‏سمع الله له‏"‏، وهو خطأ‏.‏ دار الحديث‏]‏‏)‏ ‏.‏

رواه الترمذي عن ابن مسعود، وقد ضعفه الترمذي ورواه الطبراني عن ابن عباس بلفظ طعام يوم في العرس سنة، وطعام يومين فضل، وطعام ثلاثة أيام رياء وسمعة‏.‏

1655 - طعام الواحد يكفي الاثنين، وطعام الاثنين يكفي الثلاثة، وطعام الثلاثة يكفي الأربعة‏.‏

متفق عليه عن أبي هريرة مرفوعا بدون الجملة الأولى، ولكن ترجم البخاري بها قيل إشارة لرواية ليست على شرطه،

ورواه مسلم فقط عن جابر مرفوعا بلفظ طعام الواحد يكفي الاثنين، وطعام الاثنين يكفي الأربعة، وطعام الأربعة يكفي الثمانية،

وفي لفظ لابن ماجه عن عمر طعام الواحد يكفي الاثنين، وأن طعام الاثنين يكفي الثلاثة والأربعة، وأن طعام الأربعة يكفي الخمسة والستة، وفي لفظ طعام الرجل يكفي رجلين، وطعام رجلين يكفي الأربعة، وطعام الأربعة يكفي الثمانية، وروى البزار عن سمرة نحوه، وزاد في آخره ويد الله على الجماعة،

ووقع في حديث عبد الرحمن بن أبي بكر في قصة أضياف أبي بكر فقال النبي صلى الله عليه وسلم من كان عنده طعام اثنين فليذهب بثالث، ومن كان عنده طعام لأربعة فليذهب بخامس أو سادس،

وروى الطبراني عن ابن عمر ما يرشد إلى العلة في ذلك، وأوله كلوا جميعا ولا تفرقوا فإن طعام الواحد يكفي الاثنين، ورواه الطبراني أيضا عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه‏.‏

1656 - الطاعم الشاكر بمنزلة الصائم الصابر‏.‏

رواه أحمد والترمذي وابن ماجه والحاكم عن أبي هريرة، وقال الحاكم صحيح، وأقره الذهبي، ورواه أحمد وابن ماجه عن سنان بن أبي شيبة بلفظ الطاعم الشاكر له بمثل أجر الصائم الصابر‏.‏

1657 - الطاعون شهادة لكل مسلم‏.‏

رواه أحمد والبخاري ومسلم عن أنس‏.‏

1658 - الطاعون وخز أعدائكم من الجن، وهو لكم شهادة‏.‏

رواه الحاكم عن أبي هريرة، واشتهر على الألسنة وخز إخوانكم من الجن وأورده الهروي في الغريب كذلك وابن الأثير في النهاية، ونسبه الزركشي لرواية أحمد وأنكره الحافظ ابن حجر، وقال قد تطلبته في كتب الحديث فلم أجده،

وورد حديث الطاعون بروايات أخر ذكرها في الجامع وغيره‏:‏ منها ما رواه أحمد والبخاري عن عائشة بلفظ الطاعون كان عذابا يبعثه الله على من يشاء، إن الله تعالى جعله رحمة للمؤمنين، فليس من أحد يقع الطاعون فيمكث في بلده صابرا محتسبا يعلم أنه لا يصيبه إلا ما كتب الله له إلا كان له مثل أجر شهيد‏.‏

1659 - الطلاق لمن اخذ بالساق‏.‏

عزاه في الدرر لابن ماجه عن ابن عباس بلفظ الطلاق بيد من أخذ بالساق، وتقدم في‏:‏ إنما الطلاق‏.‏

1660 - الطلاق يمين الفساق‏.‏

قال في التمييز وقع في عدة من كتب المالكية، قال شيخنا لم أقف عليه، وقال القاري قال السخاوي لم أقف عليه مرفوعا جازما به بلفظ لا تحلفوا بالطلاق ولا بالعتاق، فإنهما من أيمان الفساق، لكن نازع السخاوي في وروده فضلا عن ثبوته، وأظنه مدرجا، قلت ويؤيده معنى حديث ما حلف بالطلاق مؤمن ولا استحلف به إلا منافق، رواه ابن عساكر مرفوعا، انتهى‏.‏

 

 


التوقيع

آلــــــف مـــبـــروكـ يـــآآآآكـــبـــيـــر آســـيـــآْ ع لــقــب لآعــب آلــقــرن فــي آآســيــآء

 

رد مع اقتباس