احساس هايم بين الاختبارات و اللهو
في هذه الأيام نرى الطلاب يستعدون للإختبارت ويجتهدون
في مراجعة دروسهم أول بأول لنيل درجة النجاح والتفوق
وقد لاحظت أنا شخصيا الأخ احساس هايم عايش حياته وتارك
المذاكره ولا أعلم ما هو السبب ..
ربما كان ذالك بسبب تفوقه طيلة العام ومراجعة دروسه
يوميا كان كافيا بأن يكون مستعد كل الإستعداد للإمتحان
أو قد يكون فاقد الأمل بالنجاح..
حاليا تحركاته مرصودة من قبلي شخصيا
لكي أعرف ما هي نهاية المطاف..
أتمنى له التوفيق في إختبارته
وأنتظرو مني خبر نتيجته
وإنشاء الله أنها تبيض الوجه
وشكرا