لا حولا ولا قوة الا بالله
شتان بين هذا وذاك
إقراؤ قصة هذا الرجل وشوفو الفرق بين هشوم (الله يهديه ويرده الى طريق الصواب) وبلال رضي الله عنه
كان أمية بن خلف يضع في عنق بلال حبلا و يسلمه للصبيان ليطوفوا به في جبال مكة. و كان يضربه بعصاه و يجوعه و كان اذا حميت الظهيرة يطرحه على ظهره في الرمضاء و يضع الصخرة العظيمة على ظهره و يقال له ستترك هكذا حتى تكفر بإله محمد فلا يقول الا أحد أحد