عرض مشاركة واحدة
قديم 11-06-2008, 09:15 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
مــنــادي
 
الصورة الرمزية مــنــادي
 

 

 
إحصائية العضو






مــنــادي غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Afghanistan
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS كلما التقيت وجهاً مبتسماً سألت نفسي : أي دمعة ، أي حزن ، أي حكاية خلف هذا القناع ...!!!

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 


لاتعليق .....


من المقتطفات /



قال السيناتور الديمقراطي عن ولاية ايلينوي الأمريكية باراك أوباما إنه يعارض حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى بلادهم، واجراء مفاوضات مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) طالما أنها متمسكة بموقفها الحالي الذي يرفض حق "إسرائيل" بالوجود.

وقال المرشح الطامح للفوز بتسمية الحزب الديمقراطي إلى الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة في مقابلة بواسطة الهاتف مع وسائل اعلامية يهودية و"إسرائيلية" نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" على موقعها الالكتروني، انه سيعمل جاهداً من أجل ضمان أمن "إسرائيل" في حال انتخب رئيساً للولايات المتحدة.




سارع المرشح الديمقراطي إلى الانتخابات الرئاسية الأمريكية باراك اوباما أمس الاربعاء، عقب ساعات قليلة من إعلانه النصر والفوز بترشيح حزبه له للسباق الرئاسي، إلى تقديم فروض الطاعة والولاء إلى “اللوبي اليهودي و”إسرائيل””، بإعلانه ان القدس يجب ان تبقى عاصمة “موحدة” ل”إسرائيل”، وتعهده بالقضاء على التهديد الايراني للكيان الصهيوني، وسارعت السيناتور هيلاري كلينتون إلى القول في اعتراف ضمني بخسارتها ان اوباما سيكون “صديقاً جيداً ل”إسرائيل””، فيما روج أنصار السيدة الأولى السابقة لتوليها منصب نائب الرئيس على البطاقة الانتخابية لأوباما، الذي رأت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” ان تصريحاته دليل على “العداء” للعرب والمسلمين.



وقال أوباما في خطاب ألقاه أمام الاجتماع السنوي للجنة الشؤون العامة الأمريكية “الإسرائيلية” (ايباك)، إن “القدس ستبقى عاصمة “إسرائيل” ويجب أن تبقى موحدة”. وشدد ثلاث مرات على أنه سيعمل كل ما بوسعه من أجل منع إيران من امتلاك سلاح نووي، في ايحاء قوي إلى أنه قد يستخدم الخيار العسكري ضد الجمهورية الاسلامية، التي قال انها “تشكل أكبر تهديد ل”إسرائيل” وللسلام والاستقرار في المنطقة”. وأضاف “هذا التهديد خطير وحقيقي وهدفي سيكون إزالة هذا التهديد”.



من جهتها أكدت هيلاري كلينتون أمام اجتماع “ايباك” أن منافسها أوباما سيكون “صديقاً جيداً ل”إسرائيل””، في اعتراف ضمني بخسارتها في السباق على ترشيح الحزب الديمقراطي إلى الانتخابات الرئاسية الأمريكية، لكنها لم تعلن صراحة عن انسحابها، وأعلنت تأييدها اعتبار الحرس الثوري الإيراني “منظمة ارهابية دولية”، وشددت على رفض الحوار مع حماس حتى تعترف ب”إسرائيل” وكامل شروط الرباعية الدولية، كما أيدت جدار الفصل العنصري في الضفة الغربية، وجددت نيتها العمل بقوة على الافراج عن جميع الجنود “الإسرائيليين” الأسرى في غزة ولبنان، وانتقدت السعودية التي زعمت ان كتبها التعليمية تنضح ب”عداء السامية”.



واعتبر المتحدث الرسمي باسم حماس سامي أبو زهري (ا.ف.ب) تصريحات أوباما المطمئنة ل”إسرائيل” دليلاً على “العداء” للعرب والمسلمين والشراكة في “العدوان” “الإسرائيلي” على الفلسطينيين. وأشار إلى أن ما جاء في خطاب أوباما “يلغي أي أمل في أي تغيير في السياسة الأمريكية تجاه الصراع العربي “الإسرائيلي””.


وقال أوباما "حق العودة ليس خياراً حرفياً"، وأضاف "كررت موقفي دائماً بوضوح بأني ملتزم بضمان أمن "إسرائيل" وأن تبقى دولة يهودية، ولهذا تعهّدت أن تسير قيادتي الشخصية في مسيرة تأسيس دولتين تعيشان جنباً إلى جنب بسلام وأمن".

وفيما أعاد التأكيد على التزامه ب"إسرائيل"، ذكرت صحيفة "جيروزالم بوست" على موقعها الالكتروني أن حديث المرشح الديمقراطي يأتي في أعقاب التقارير التي أشارت إلى أن أوباما يعتنق الدين الإسلامي سراً.

ونقلت الصحيفة عن أوباما "كانت هناك حملة تلطيخ مستمرة عبر الانترنت استهدفتني بشكل خاص في أوساط المجتمع اليهودي. إنها خاطئة تماماً، لم اعتنق الاسلام يوماً، تربيت على يدي والدتي العلمانية، وأنا عضو في الدين المسيحي وأمارس مسيحيتي بنشاط".

وأوضح أوباما انه أراد الحديث شخصياً عن هذا الموضوع لكي يسمع الناخبون في المجتمع اليهودي "من فم الحصان أنه لا يوجد صحة لهذا الكلام، وأني أحمل التزاماً عميقاً وقوياً وارتباطاً بالمجتمع اليهودي يجب ألا يشكك به أبداً".(يو. بي.




لاتعليق .....

 

 


التوقيع



عصيــر الكـلام ؛؛؛

العـذاب : هو أن يـكون كـل مـا أراه مظلمــا ؛؛؛

وكـل مـا أفـكـر فيـه وهمـــا ؛؛؛

 

رد مع اقتباس