وعليـــــــــــــــكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكرك أخي القيصر ... موضوع جداً مهم للمناقشه ... أحببت ان أرد بالادله ...
إن تعـدد الزوجـات تُجيزه الشريعة الإسلامية بشروط محدودة
قال تعالي { فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة } (النساء:3)
وفي السورة نفسها في موضع آخر،
نقرأ قوله سبحانه: { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم } (النساء:129)
كلمة حق في موضوع التّعدد سمعتها من أحد دعاة الإسـلام
حيث قال :
الإسـلام لم يُنشئ التعـدد ، وإنما حَـدَّده .
ولم يأمر بالتعـدد على سبيل الوجـوب ، وإنما رخّص فيه وقيَّـدَه .
ولما حدد الله التعدد بأربع لم يُوجبه على عباده بل أباحـه لهم بشروطه من العدل والاستطاعة .
إذا لم يكتفِ الرجل بزوجة واحدة ، أو كانت زوجته عقيم لا تُنجب ،
إلى غير ذلك ، فإن الشريعـة الإسلامية توجد له مخرجاً وتفتح لـه أفاقاً ،
فَلَهُ أن يتزوّج أخرى تُناسبه
كيف تنظرين للشخص الذي يتزوج على زوجته؟
اذا تزوج علي زوجته .. بدون سبب لمجرد المتعه
أعتبره رجل مقيد لغرائز فقط .. مثل جميع الكائنات (...)
اما اذا كان له اسبابه فهذا حقه الشرعي
لو حصلت معك، كيف ستكون ردة فعلك؟؟ هل ستتقبلين الموضوع؟؟
بصراحه لا اقبل بالوضع ابداً
مهما كانت الاسباب ..
فليعيش حياة الجديده ولكن بدوني
ولو خسرت كل شئ
ماذا تفعلين أو ستفعلين ( إذا لم تكوني متزوجة) حتى لا يتزوج زوجك عليك؟؟
أفعل المستحيل للمحافظهـ
ان اكـــــــــــون
زوجـــــــــــــــه
وصـــــــــــــــديقه
وحبيبــــــــــــــه
فأمـــــــــــــــــلاء
حيـــــــاة زوجـــي
كلها فأكـــــــــون
الســــــــــــــــرور
لـــــــــــــــــــــــقلبه
والاعجـــــــــــــــاب
لعقلــــــــــــــــــــــــه
والمتـــــــــــــــــــعه
لســـــــــــــــــــمعه
والانصــــــــــــات
لحديثــــــــــــــــــه
أكـــــــــــــــــــــون له
كــــــــــــــــــــــــل
نســـــــــــــــــــاء العالم.
تحياتي...