الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام العامه > القسم العام - مواضيع عامه
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
القسم العام - مواضيع عامه [ عـصارة ] فـكر وَ [ طرح ] حـر لـِ/ شتى المواضيع العامـه
 

أنتـ في سنـ المرآهقهـ..؟؟||تفضلـ بالدخولـ||

القسم العام - مواضيع عامه


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 09-27-2007, 04:40 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
دلع وبس
 
الصورة الرمزية دلع وبس
 

 

 
إحصائية العضو






دلع وبس غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  female
 
SMS

 

 

 

 

 

 

Lightbulb أنتـ في سنـ المرآهقهـ..؟؟||تفضلـ بالدخولـ||


 

~()~()~()~ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ~()~()~()~

المراهقة



هي فترة انتقالية من مرحلة الطفولة إلى مرحلة النضج والإدراك فينتقل المراهق من بوتقة وعالم الطفولة التي تتسم بالتبعية إلى مرحلة الاستقلالية التي تعتبر من أهم الظواهر المميزة للمراهق فتتغير سلوكياته ويجد نفسه مع أقرانه أكثر مما يجدها في البيت وهذا يفسر سبب تخلفه إلى وقت متأخر من الليل وعزوفه عن الكلام مع والديه وتمرده عليهما وعلى القيم والعادات والتقاليد لأنها من عالم الماضي على حد نظره وقد تستمر المراهقة لفترة طويلة يظل فيها الأبناء عالة على الوالدين والتي تضع الأبوين في حيرة من أمرهما وتكون هذه السلوكيات متشابهة إلى حد ما بين المراهقين والمراهقات إلا أنها تكون اشد حدة لدى الأولاد الذين يشعرون ببوادر الرجولة المبكرة فتصعب السيطرة عليهم.


سلوكيات خاطئة



يعتبر السهر إلى وقت متأخر من الليل من ابرز السلوكيات الخاطئة التي يمارسها المراهقون ويشتكي منها الآباء والأمهات حيث تقول أم خالد: كثيرا ما يتأخر ابني خارج البيت وتقع المشاجرات والصدامات العنيفة بينه وبين والده فيرتفع صوته على والده وكثيرا ما يردد هذه العبارة (أنا لم اعد طفلا) ويحذره والده من السهر إلى ما بعد العاشرة ليلا خارج المنزل وفي إحدى المرات تأخر حتى ساعات الفجر مما أثار غضب زوجي فخرج للبحث عنه وقام بضربه أمام أصحابه ويهدده بالطرد من المنزل إلا انه لا يهتم لذلك فيرفع صوته بالصراخ علي وعلى والده ولا يعرف أي معنى لاحترام الوالدين فيعتبر نفسه رجلا وتجاوز مرحلة تلقي الأوامر وفي اغلب الأحيان يقوم زوجي بإغلاق باب المنزل بعد الساعة العاشرة لشدة غضبه في حين أقوم أنا بإخفاء المفتاح في مكان ما يعثر عليه ابني ويتمكن من النوم داخل المنزل.

حب السيطرة



في حين أن أم راشد تجد أن الأولاد في هذه السن يميلون إلى السيطرة والقيادية حيث قالت: لقد حاولت أن اعزز إحساس الرجولة لدى ابني راشد فأفهمته بأنه رجل البيت في غياب والده وانه المسئول عن أخواته الفتيات فخرجت ذات يوم من المنزل وعندما عدت وجدته قد قام بضرب أخواته ضربا مبرحا لأنهن خرجن إلى منزل صديقاتهن دون علمه بالرغم من أنهن قد أخذن الإذن من والدهن ولكن يريد السيطرة عليهن ويجد رجولته في ذلك ويتدخل كذلك في طريقة لبسهن للعباءة ولا يتقبلن منه ذلك وكثيرا ما تحصل المشاجرات بسبب ذلك فهو شديد الغيرة على أخواته.



سرقة



أما (نورة عبدالله) فتقول: كثيرا ما يقوم ابني بسرقة سيارة والده ليلا للعبث فيها مع رفاقه وقد حصل له حادث في إحدى المرات كلف زوجي خسارة مادية كبيرة ولم يرتدع عن ذلك وكثيرا ما يكرر المحاولة بتشجيع من أصحابه وأنا انصحه وابكي بشدة خوفا من أن يقع ضحية احد الحوادث بسبب طيشه وتهوره .



الدردشـه في المآسنجر



تقولـ (أم تركي) ترى أن ابنها يجلس ساعات طويلة في حجرته مغلقا بابه وهو يقابل جهاز الكمبيوتر للدخول على الانترنت ومواقع الدردشة أو (الشات) والماسنجر ولا يفارقها ليلا ولا نهارا ولا يهتم بدراسته ويجعلني اطرق الباب حتى اتعب وانصرف ولا يقيم لي ولوالده أي احترام ولا ينقاد لأوامرنا فهو شديد العناد..


استقلالية وعزلة



أما أم طلال فتقول: لاحظت تغيرا جذريا في سلوكيات ابني فأصبح يميل إلى الاستقلالية ولا يريد الخروج معنا فأصبح يميل إلى الوحدة والانطوائية ويهتم بنفسه كثيرا ويضع الجل في شعره ويظهر كل يوم بمظهر جديد وقصة شعر غريبة كما يمارس أنواع الرجيم والحمية القاسية حتى يتفنن في اختيار الملابس ذات التقليعات الغريبة بالإضافة إلى رغبته الشديدة في الذهاب بمفرده إلى المجمعات التجارية وملاقاة رفاقه هناك واهتمامه بصور الفنانات والأغاني إلى حد كبير ومعاكسة الفتيات.


عزلة



أما بالنسبة للفتيات فتحدثت الام (علياء مبارك) عن معاناتها مع ابنتها التي تبلغ من العمر 17 عاما وأنها دائمة الصمت وصعبة المزاج حيث تقول: نحاول دائما أنا ووالدها أن نهيئ لها جوا من السعادة إلا أنها لا تعبر عما يجول في خاطرها فهي صعبة المزاج ولا نشعر برضاها عن نفسها أو عما نقدمه لها وأصبحت تطالب بمزيد من الحرية وتقارن نفسها بزميلاتها اللاتي يخرجن مع السائق إلى المقاهي والأماكن الترفيهية والمجمعات التجارية وتعتبر حرصنا عليها تخلفا ورجعية وتعبر عن عدم رضاها بالصمت والعزلة فجعلت من حجرتها عالمها الخاص ولا تحرص على الجلوس معنا وتبادل الأحاديث أو الخروج إلى المناسبات والتجمعات العائلية.


إعطاء الثقة



ثم تحدثت (فاطمة محمد) فقالت: تطالب الفتيات في هذة السن بإعطائهن مزيدا من الثقة وأنا أرى أن ذلك من انجح الأساليب في التعامل معهن وهو إعطاؤهن الثقة ظاهريا مع المراقبة السرية حيث ان ابنتي تتحدث في هاتفها الجوال في حجرتها فأتصنت عليها من باب الحرص والخوف عليها دون أن تشعر بذلك وأراقب مكالماتها الصادرة والواردة وكذلك رسائل الجوال أثناء نومها أو ذهابها للمدرسة ولم أجد شيئا يثير الشك ولكن يجب ألا تشعر الفتاة برقابة الأهل لأنها تكون أكثر حساسية في هذه السن التي يجب أن تشعر فيها بثقة الأهل وأنها يجب أن تكون عند حسن ظن وثقة أهلها بها.


لهو ولعب



أما نورة فهد فتقول: مراهقة الفتاة أقل خطورة من مراهقة الشاب فتشعر الفتاة بأنوثتها وتهتم بمظهرها وزينتها وتميل إلى الإنترنت وسماع الأغاني العاطفية وكتابة الشعر والجلوس في حجرتها لساعات طويلة .



أنتظــر تــ ع ــليقــآتكــم علــى الــ م ــوضــوع ..

دمتــم بــ ح ــفظ اللـــه ورعــآيتــه ...


أختـــكــم ...
\

/

\

/

\


]


الـ م ــصدر >>> صــ ح ــيفـة اليــومـ <<<

 

 

الموضوع الأصلي : هنا    ||   المصدر : لك عيوني

 

 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.