الفلاش
 
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام الإداريه > لك عنوني مواضيع مكرره
اسم العضو
كلمة المرور
التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم
 

(" جوزيف عطيّة: أعيش رمضان بالرغم من أنني مسيحي!! ")

لك عنوني مواضيع مكرره


رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 09-01-2009, 07:23 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شيخ نفسه
 
إحصائية العضو






شيخ نفسه غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS منتديات لك عيوني ابداع وتميز

 

 

 

 

 

 

افتراضي (" جوزيف عطيّة: أعيش رمضان بالرغم من أنني مسيحي!! ")


 

هذا الجزء من المحتوى مخفي

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

(" جوزيف عطيّة: أعيش رمضان بالرغم من أنني مسيحي!! ")

أب 31, 2009


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

:194:

يستعدّ الفنان اللبناني الشاب جوزف عطية لإطلاق ألبومه الأول بعد عيد الفطر السعيد، وهو خطوة جديدة تضاف إلى سلسلة من النجاحات حققها عطية في الفترة الأخيرة أكسبته هوية فنية مميزة. عن ألبومه الجديد ونيله جائزة الـ “موركس دور” وعلاقته بالمرأة كانت الدردشة التالية مع الجريدة:

نلت جائزة الـ “موركس دور” عن أفضل أغنية
وطنية، ما كان وقعها عليك وأنت في بداية مسيرتك
الفنية؟
ليس ثمة أجمل من أن يقدّر أي فنان على عمله وتعبه، أفتخر بكل جائزة نلتها منذ بداية مشواري الفني لأنها حفزتني على تقديم المزيد من الأعمال الجميلة والمميزة. أما جائزة الـ “موركس دور” فلديها مكانة خاصة، إذ جمعتني الحفلة الخاصة بهذه المناسبة بفنانين لهم تاريخ فني طويل. أتمنى البقاء عند حسن ظنّ الناس وأهل الاختصاص ونيل المزيد من الجوائز التقديرية لأنها تشكّل دعماً معنوياً كبيراً لأي فنان صاعد.

تنافست أغنيتك “لبنانرح يرجع” مع أغنية الفنان عاصي الحلاني “لبناني” وفزت أنت بالجائزة، ما كان شعورك حينها؟
جميل أن أتنافس مع عاصي على الغناء للوطن، لذا أعتبر أن الرابح الوحيد هو لبنان بغض النظر عن الفنان الذي نال الجائزة. أغنية “لبناني” رائعة وأشكر عاصي لأنه هنأني على أغنيتي وأفتخر بفنان مثله. عموماً أخذت الأغنيتان حقهما بشكل كامل.


هل تحضّر أغنية وطنية جديدة؟
أنا منهمك راهناً في التحضير لألبومي الذي يتوقع أن يبصر النور بعد عيد الفطر السعيد. من جهة أخرى أجد صعوبة في أداء أغنية وطنية ثانية بعد النجاح الذي حققته “لبنان رح يرجع” واحتلالها المراكز الأولى في سباق الأغنيات، برأيي لن تموت هذه الأغنية.

هل ثمة توقيت معين للأغنية الوطنية؟
كلا، فهي تختلف عن الأغنية الرومنسية التي تنتشر في الشتاء والأغنية الإيقاعية التي تنتشر في الصيف، الوطن حاضر في داخلنا يومياً وفي كل لحظة ومهما قدمنا له من أغنيات لن نفيه حقّه.


ماذا عن ألبومك الجديد؟
يتضمن 12 أغنية ويتنوّع بين الرومنسي والشعبي والدبكة والموال اللبناني. تعاونت فيه مع منير أبو عساف، نزار فرنسيس، هشام بولس، سمير صفير، نيكولا شبلي، مارك عبد النور، طوني أبي كرم، بيار نصرلله، رواد رعد، طارق أبو جودة، نقولا سعادة نخلة، سمير نخلة…

يخلو الألبوم من أغنيات مصرية وخليجية، هل أنت ضد الغناء بهاتين اللهجتين؟
أبداً، إنما لم أتقن بعد هاتين اللهجتين جيداً، لذا فضلت التركيز على اللهجة اللبنانية في ألبومي الأول على أن تتضمن أعمالي المستقبلية أغنيات بلهجات عربية مختلفة.

أين تجد نفسك أكثر في اللون الشعبي أو الرومنسي؟
أميل إلى اللون الرومنسي عندما أكون في الأستوديو لتسجيل الأغنيات، أما على المسرح فأفضّل الأغنية الشعبية. عموماً لاقت أغنياتي الاستحسان لدى الجمهور سواء كانت رومنسية أو شعبية، على غرار “لا تروحي” و”حبيت عيونك” وهما من النوع الرومنسي، و”النحلة” و”لو غربوها” وهما من النوع الشعبي.

ماذا تغيّر في شخصيتك منذ تخرجك في برنامج “ستار أكاديمي”؟
اكتسبت خبرة أكبر في الحياة ونضجاً في التعاطي مع الأمور الفنية، لكن شخصيتي ما زالت هي نفسها لناحية التعاطي مع الناس وأصدقائي كذلك حياتي التي أعيشها بشكل طبيعي.

هل تحب الشهرة؟
أكيد (يضحك)، أهوى منذ طفولتي أن أكون مشهوراً في محيطي.

ألا تخاف منها؟
أخاف أن أفقدها لكني أعي تماماً أن الشهرة لن تدوم لأحد.

من يدعمك؟
الأهل والأصدقاء المقربون إضافة إلى شركة Star System.

زخرت روزنامتك الفنية بحفلات كثيرة هذا الصيف، ما سبب هذا الزخم الذي لم يظهر لديك سابقاً؟
ربما لنجاح أغنياتي وفوزي بالجوائز، بالإضافة إلى تفاعل الجمهور معي خصوصاً عندما أقف على خشبة المسرح، ففي آخر حفلة لي مثلا، دعيت طفلاً على المسرح ليغني معي موال “لبنان رح يرجع”…

ما سرّ تعاونك الدائم مع الملحن هشام بولس؟
تربط بيننا صداقة عميقة بالإضافة إلى تجانس كبير في الأفكار إلى درجة أنني أشعر باللحن قبل أن يسمعني إياه.

تخرّجت في “ستار أكاديمي” كموهبة فنية وغنيتَ على مسرحه هذه السنة كنجم، صفّ لنا إحساسك في تلك اللحظة؟
تماماً كالتلميذ الذي تخرّج في المدرسة وعاد إليها أستاذاً. جميل أن أقف مجدداً على مسرح الأكاديمية أمام أساتذتي والجمهور الذي أحبه، كذلك أمام طلاب جدد يطمح كل واحد منهم إلى النجومية. في الحفلة الاخيرة التي نلت فيها لقب “ستار أكاديمي” قلت: “إن شاء الله أراكم قريباً”، الحمد لله تحققت أمنيتي وعدتُ نجماً على مسرح الأكاديمية.

برأيك إلى أي مدى يساهم الحظ في نجاح الفنان؟
إلى حدّ ما، لكن من دون بذل جهد ومن دون تعب لا يمكن أن يحقق أي شخص طموحه. من جهتي لا أتكل على الحظ بل أصقل موهبتي وأتعب عليها، أؤكد في هذا المجال أن النجاح لم يقدّم لي على طبق من فضّة.

من شجعت من مشتركي “ستار أكاديمي” في دورته الأخيرة؟
لفتني صوت بسمة.

هل ما زلت على اتصال بزملائك؟
نعم، إنما ألتقي فادي أندراوس أكثر من الباقين لأنه يعيش في لبنان.

من يلفتك من الفنانين؟
ملحم زين، أحببت ألبومه الأخير وتربطني به صداقة وهو يشجعني دائماً، كذلك وائل كفوري، فضل شاكر، عاصي الحلاني وراغب علامة…

ومن الفنانات؟
إليسا، أحبّ الاستماع إلى أغانيها ويصلني إحساسها سريعاً. كذلك أحب كارول سماحة ونانسي عجرم وشيرين عبد الوهاب…

لو طلب منك اختيار فنانة من اللواتي ذكرتهن لتنفيذ دويتو معها من تختار؟
(يتردد في الإجابة)… أختار شيرين عبد الوهاب إذ سبق أن قدمت معها دويتو في برنامج “تاراتاتا” على شاشة تلفزيون “دبي”.

ماذا عن حفلاتك خلال شهر رمضان المبارك؟
تتوزع في المناطق اللبنانية.

بماذا يختلف هذا الشهر لديك عن أشهر السنة الأخرى؟
أعتبر أن شهر رمضان الكريم وشهر ديسمبر/كانون اول، الذي نحتفل فيه بميلاد السيد المسيح، من أجمل أشهر السنة ولهما طعمهما الخاص، إذ تسود أجواء المحبة والفرح بين الناس. أشارك أصدقائي في الموائد الرمضانية وأستمتع بأوقات السحور وأعيش فعلا أجواء هذا الشهر الفضيل على الرغم من أنني أنتمي إلى الطائفة المسيحية.

يقال إنك لا تجيب على هاتفك المحمول!
(يضحك) صحيح أعاني من هذه المشكلة وأحيانا أنسى وجوده تماماً.

هل تعيش قصة حبّ؟
كلا، إنما علاقات عابرة.

ما صفات فتاة أحلامك؟
جميلة ومهضومة وذكية مع قليل من الغباء (يضحك).


هل تخاف المرأة الذكية والقوية؟
أبداً، عشت حالة حبّ سابقاً مع إمرأة تكبرني سناً وكانت قوية، تعلمت من هذه العلاقة كيفية التعامل مع المرأة القوية.

هل تلفتك المرأة التي تكبرك سناً؟
لا أعرف، لكني أعجب دائماً بنساء يكبرنني سنأ، قد يكون ذلك بسبب صغر سني أو لأن الفتاة في عمري تكون عادة غير ناضجة.

أمنيتك؟
أن يعمّ الخير والمحبة على الناس في هذا الشهر الفضيل.



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

 

 

 

رد مع اقتباس
رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.