رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني |
|
|||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
05-13-2008, 09:41 AM | رقم المشاركة : 11 | ||
|
[frame="2 80"]حي الجواب اللي لفانـا مـن الـراس=جابـه غـلامٍ مـا توانـى مسيـره
|
||
|
05-13-2008, 09:43 AM | رقم المشاركة : 12 |
|
[frame="2 80"]
|
|
05-13-2008, 09:45 AM | رقم المشاركة : 13 |
|
[frame="2 80"]الله لحد يـا مـا غزينا وجينا=ويـامـا ركبنا حاميات المشاويح
|
|
05-13-2008, 09:47 AM | رقم المشاركة : 14 |
|
[frame="2 80"] قصة أخرى من قصص تراثنا العريق
|
|
05-13-2008, 09:48 AM | رقم المشاركة : 15 |
|
[frame="2 80"]فلما جاء الحارس واسمه (آجر) أخفته في مكان من البيت ووضعت على الصاج قرصا حارا ، ولما وصل العليمي أخذت القرص ووضعته على بطن حصة وتحته ثيابا وفوقه ثيابا لتقيها حرارته الشديدة ، ثم أخذت تبكي بحرقة فلما رأى العليمي حال الأم ولمس حرارة حصة استاء وحزن كثيرا فقالت الأم لابد وأن حصة مصابة بالعين !! ولا تعود لها الصحة إلا إذا طلقتها فتذهب عنها العين ، فقال العليمي لو أعلم أن هذا ما سيحدث كنت طلقتها أما الآن فقد فات الأوان ، فقالت له الأم إنما هي طلقة واحدة وعندما تشفى عاودتها وهي زوجتك وليس لها غيرك ، فاقتنع العليمي بكلام الأم واستجاب لطلبها ونطق الطلاق ، فقالت الأم : اسمع يا (آجر) .. (فصارت كلمتها مثلا يضرب عند العامة) فظهر آجر وضرب العليمي ضربا مبرحا وطرده من البيت وحذره من العودة ثانية ، ولم يجد العليمي إلا اللجوء إلى صديقه الأمير قطن طلبا للعون والمساعدة ، حيث قال فيه قصيدة طويلة احتوت أيضا بعض الحكم ومنها هذه الأبيات :[/frame]
|
|
05-13-2008, 09:49 AM | رقم المشاركة : 16 |
|
[frame="2 80"]مثلي ما يقيم بربع دار=بهاذل وهو رجلٍ ذهينا
|
|
05-13-2008, 09:53 AM | رقم المشاركة : 17 |
|
[frame="2 80"]قصة أخرى من قصص تراثنا العريق
|
|
05-13-2008, 09:54 AM | رقم المشاركة : 18 |
|
[frame="2 80"]قصة أخرى من قصص تراثنا العريق
|
|
05-13-2008, 09:56 AM | رقم المشاركة : 19 |
|
[frame="2 80"]سقوى سقى الله ربع دار البجادي=من مدلهمٍ تالي الليل هطّال
|
|
05-13-2008, 09:58 AM | رقم المشاركة : 20 |
|
[frame="2 80"]هذه قصة احدى بنات البادية حيث نشأت وترعرعت في كنف عمها الذي رباها تربية حسنة حتى اكتمل عمرها فزوجها لابنه (صقر) الذي لم تبدر منه بوادر الشجاعة والفروسية بعد ، فلم تطق العيش معه لخموله وعدم تحقيقه لأفعال تذكر وهذا شأن بنات البادية في ذلك الوقت حيث يفضلن الرجل الشجاع صاحب الأفعال البطولية ، فطلبت من عمها التدخل لتطليقها ، فأمر الأب ابنه بأن يطلقها وحين وجده متعلقا بها أقسم عليه ليفعل فنفذ (صقر) قسم والده وطلقها ، وبينما هم مازالوا يقطنون بلدة الداودمي في فترة القيض كان هناك تاجرا من أهل ابلدة اسمه (أبوبكر العنقري) وكان معروفا بالطيب والكرم والشهامة وصاحب مواقف طيبة مع أهل البادية حيث يعطيهم ما يحتاجونه ويمهل عليهم بالسداد ، وكان أهل البادية يكنون للعنقري كل الاحترام والتقدير ويحفظون له هذا المعروف ، فسمع العنقري بطلاق هذه الفتاة وتقدم لخطبتها فوافقوا عليه وتم الزواج ، وبعد أن اقترب موسم الأمطار ولاح الوسم عزم أهل الفتاة على الرحيل طلبا للمراعي الخصبة لحلالهم فتأثرت الفتاة برحيل أهلها وتذكرت مرابع البادية الساحرة وأيامها الجميلة وكان ابن عمها (صقر) قد نال سمعة طيبة في الشجاعة والفروسية وقيادة الغزوات فصعدت إلى سطح المنزل ومدت بصرها للطريق الذي سلكه أهلها عبر الصحراء الترامية الأطراف وهاضت مشاعرها بهذه الأبيات ولم تكن تعلم بأن زوجها (أبو بكر) على مقربة منها حيث سمعها تقول :
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
مواضيع مختاره « --
-- » تحميل حلقات طاش 16 | تحميل حلقات بيني وبينك 3 | تحميل حلقات باب الحاره 4 | تحميل حلقات شر النفوس 2 | تحميل حقات رجال الحسم | تحميل حلقات ام البنات| تحميل حلقات قلوب للايجار « --