عرض مشاركة واحدة
قديم 05-06-2008, 09:49 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
`·.آلـحـآلـم`·.
 
الصورة الرمزية `·.آلـحـآلـم`·.
 

 

 
إحصائية العضو







`·.آلـحـآلـم`·. غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS {.. عيش عمرك ذيب تسلم من مخاليب الذيابة ..!

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 

متفق عليه عن ابن عمرو مرفوعا، ورواه مسلم عن جابر‏.‏

وفي الباب عن أنس بزيادة والمؤمن من أمنه الناس، وعن بلال ومعاذ وأبي هريرة وآخرين، ورواه أحمد والترمذي والنسائي والحاكم عن أبي هريرة بلفظ المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمؤمن من أمنه الناس على دمائهم وأموالهم‏.‏ والمشهور على الألسنة روايته بتقديم يده على لسانه، ولم أره كذلك فراجعه‏.‏

ثم رأيت الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى ذكره في فتح الباري من كتاب الأدب في باب البر والصلة من حديث عبد الله بن عمر رضي الله تعالى والمذكور باللفظ المشهور فاعرفه‏.‏

2305 - المؤمنون لهم آثار‏.‏

لم أقف عليه‏.‏

2306 - المصائب مفاتيح الأرزاق - وفي لفظ الرزق‏.‏

قال القاري ترجمه السخاوي ولم يتكلم عليه‏.‏ قلت وهو يحتمل احتمالين‏:‏ أحدهما أنه يجبره في مصيبته ويعوضه خيرا منها كما يشير إليه حديث اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها‏.‏

وثانيهما ما اشتهر من قولهم ‏"‏مصائب قوم عند قوم فوائد‏"‏ ومن اللطائف موت الحمير عرس الكلاب انتهى‏.‏

وقال في التمييز لم يرد مرفوعا بهذا اللفظ‏.‏ وقال النجم لا أعرفه حديثا انتهى‏.‏

وأقول مثله ما أخذ منك إلا ليعطيك فراجعه‏.‏

2307 - مصر أطيب الأرضين ترابا وعجمها أكرم العجم أنسابا‏.‏

قال الحافظ ابن حجر لا أعرفه مرفوعا وإنما يذكر معناه عن عمرو بن العاص رضي الله عنهما‏.‏

2308 - مصر بأقوالها‏.‏

من كلام بعضهم بمعنى قول بعض الصوفية ألسنة الخلق أعلام الحق أو أقلام الحق‏.‏ وبمعنى الفأل موكل بالمنطق‏.‏ كذا في المقاصد وغيره‏.‏ وقال النجم مصر بأقوالها ليس بحديث إلى آخر ما ذكر في المقاصد لكنه مكتوب بأقوالها بالقاف فلعله تحريف أو يقال أقوالها بالقاف جمع قول وعلى الفاء فالظاهر أنه جمع فأل بالفاء من التفاؤل‏.‏ ولكنه حينئذ لا يختص بمصر‏.‏

ويحتمل أنه جمع فول أحد ما يقتات وحينئذ يكون المعنى حياة مصر بخروج فولها لكثرة انتفاعهم به لا سيما فقرائها فليتأمل‏.‏

2309 - مصر كنانة الله في أرضه ما طلبها - وفي لفظ ما ظلمها - عدو إلا أهلكه الله‏.‏

قال في المقاصد لم أره بهذا اللفظ‏.‏

ولكن عند أبي محمد الحسن بن زولاق في فضائل مصر له بلفظ مصر خزائن الأرض كلها فمن أرادها بسوء قصمه الله تعالى،

وعزاه في الخطط لبعض الكتب الإلهية، وكذا روي عن كعب الأحبار مصر بلد معفاة من الفتن من أرادها بسوء كبه الله على وجهه‏.‏

 

 

الموضوع الأصلي : هنا    ||   المصدر : لك عيوني
التوقيع

آلــــــف مـــبـــروكـ يـــآآآآكـــبـــيـــر آســـيـــآْ ع لــقــب لآعــب آلــقــرن فــي آآســيــآء

 

رد مع اقتباس