قامت الطالبة الرافضية / خديجة أحمد صالح السعيد
بالصف الأول ثانوي بالثانوية السادسة بالمبرز بمنطقة الأحساء
بجريمة السب علناً لأحد الصحابة الأطهار رضوان الله عليهم
وحيث أن هذه الجريمة مورست علناً وفي مؤسسة حكومية
فإنا مما يجب علينا فعله ما يلي :
أولاً : تصعيد القضية بشكل مستمر على المستوى الرسمي . .
ثانياً : توكيل محامي من جهات شرعية وأهلية للمطالبة بالمحاكمة
الشرعية لهذه الطالبة المجرمة وأنزال حكم الله فيها . .
ثالثاً : محاكمة من دفعها لهذه الجريمة الشنيعة من أبناء ملتها
لأن هذه الحادثة عملت كجس نبض تقوم به الرافضة
بصور مختلفة بين وقت وآخر . .
رابعاً : الحذر الشديد من الإكتفاء بقرار الفصل الذي صدر من الإدارة
العامة للتربية والتعليم بمنطقة الإحساء بحق هذه المجرمة . .
بل لابد أن تكون العقوبة بحجم الجريمة . . .
لآحول ولاقوة الا بالله