(الفراعنة اثنا عشر خمسة في الأمم وسبعة في أمتي وما بين فرعون أمتي وفرعون ذي الأوتاد واحد وذلك أن فرعون ذا الأوتاد قال أنا ربكم الأعلى قيل يا رسول الله فمن يكون ذلك من فراعنة أمتك قال كل سافك دم قاطع رحم جامع في المعاصي لا يبالي ما صنع) وضعه جعفر بن أحمد.
(من آذى ذميا كنت خصمه يوم القيامة) عن أحمد أنه موضوع وقال العراقي له طرق.
(هذا سهيل كان عشارا من عشار اليمن يظلمهم فمسخه الله شهابا فجعله حيث ترون) لا يصح قلت ضعيف لا موضوع.
(إذا لقيتم عشارا فاقتلوه) موضوع قلت أخرجه أحمد وفيه ابن لهيعة ذاهب الحديث، وفي الوجيز أورده بلا إسناد وقال فيه مجاهل قلت أخرجه أحمد في مسنده والبخاري في تاريخه والطبراني بسند رجاله معروفون وفيه ابن لهيعة وهو من رجال مسلم في المتابعات والصواب أنه حسن الحديث.