الفلاش
 
     التسجيل    التلفزيون    إربح وزنك ذهب    شاهد منزلك  خواطر ادبيه    شبكة لك عيوني   مكتبة الفيديو    مقياس الحب    الإتصال بنا    
 
رسمنا الإبداع بجهودنا فتميزنا بـ / إسلوبنا فعندما وصلنا للقمه : تركنا بصمتنا ورحلنا - إدارة لك عيوني

 

صفحة جديدة 2
 
العودة   منتديات لك عيوني > الاقسام العامه > اسلاميات - محاضرات - فتاوي - سفينة النجاه
اسم العضو
كلمة المرور
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم
 

كشف الخفاء ومزيل الإلباس

اسلاميات - محاضرات - فتاوي - سفينة النجاه


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 05-06-2008, 05:55 AM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
`·.آلـحـآلـم`·.
 
الصورة الرمزية `·.آلـحـآلـم`·.
 

 

 
إحصائية العضو







`·.آلـحـآلـم`·. غير متواجد حالياً

معلومات إضافية
الدولة  Saudi Arabia
مزاجي

الجنس  male_saudi_arabia
 
SMS {.. عيش عمرك ذيب تسلم من مخاليب الذيابة ..!

 

 

 

 

 

 

افتراضي


 

ووصله البيهقي والخرائطي واللفظ له عن أبي موسى الأشعري قال خرج أبو طالب إلى الشام ومعه النبي صلى الله عليه وسلم في أشياخ من قريش، فلما أشرفوا على الراهب يعني بَحِـيرَى ‏(‏1‏)‏ - بفتح الموحدة وكسر الحاء المهملة مقصورا - واسمه جِرجِيس، بكسر الجيمين - هبطوا، فحلوا رحالهم فخرج إليهم الراهب، وكان قبل ذلك يمرون به فلا يخرج إليهم ولا يلتفت، قال فنزل وهم يحلون رحالهم فجعل يتخللهم، حتى جاء فأخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال هذا سيد العالمين، وزاد البيهقي هذا رسول رب العالمين، هذا ابتعثه الله رحمة للعالمين، فقال له أشياخ من قريش وما علمك‏؟‏ فقال إنكم حين أشرفتم من الثنية لم يبق شجر ولا حجر إلا خر ساجدا، ولا يسجدان إلا لنبي، وأنه عرفه بخاتم النبوة أسفل من غضروف كتفه مثل التفاحة، ثم رجع فصنع لهم طعاما، فلما أتاهم به، وكان هو في رعية الإبل، فقال أرسلوا إليه، فأقبل وغمامة تظله، فلما دنا من القوم <صفحة 157> وجدهم قد سبقوه إلى الشجرة، فلما جلس صلى الله عليه وسلم مال فيء الشجرة عليه، فقال انظروا إلى فيء الشجرة مال عليه، فبينا هو قائم عليهم يناشدهم أن لا تذهبوا به إلى الروم إذا رؤوه عرفوه بصفته فقتلوه، فالتفت فإذا هو بسبعة نفر قد أقبلوا من الروم، فاستقبلهم، فقال ما جاء بكم‏؟‏ قالوا جئنا إلى هذا النبي، وهو خارج في هذا الشهر، فلم يبق طريق إلا بعث إليه ناس، وإنا أخبرنا خبره، فبعثنا إلى طريقك هذا، قال أفرأيتم أمرا أراد الله أن يقضيه هل يستطيع أحد من الناس ردَّه‏؟‏ قالوا لا، قال فبايعوه وأقاموا معه، فأتاهم فقال أيكم وليه ‏؟‏ قال أبو طالب أنا، فلم يزل يناشده حتى رده، وبعث معه أبو بكر بلالا، وزوده الراهب من الكعك والزيت‏.‏ لكن هذا الحديث ضعفه الذهبي لقوله في آخره ‏"‏وبعث معه أبو بكر بلالا‏"‏، فإن أبا بكر لم يكن إذ ذاك اشترى بلالا‏.‏

وقال الحافظ ابن حجر‏:‏ الحديث رجاله ثقات وليس فيه منكر سوى هذه اللفظة، فيحمل على أنها مدرجة مقتطعة من حديث آخر،

وقال البيهقي هذه قصة مشهورة عند أهل المغازي، وذكر الجلال السيوطي في الخصائص الكبرى لها شواهد،

وقال النجم رواه الترمذي وحسنه، والحاكم وصححه، وابن أبى شيبة والبيهقي وأبو نعيم والأصبهاني والخرائطي في الهواتف، وابن عساكر عن أبي موسى، ثم ذكر الحديث باللفظ المتقدم آخرا، وقال الترمذي بعد ذكره الحديث‏:‏ أنه حسن غريب لا نعرفه إلا من طريق أبي نوح قراد، واسمه عبد الرحمن ابن غزوان، وهو ممن خرج له البخاري، ووثقه جماعة من الحفاظ، وقد سمعه منه أحمد وابن معين، وأبو موسى إما أن يكون تلقاه من النبي صلى الله عليه وسلم فيكون أبلغ، أو من بعض كبار الصحابة، أو كان مشهورا فأخذه بطريق الاستفاضة، وقال السخاوي‏:‏ وبالجملة فلم تذكر الغمامة في حديث أصح من هذا، ولم يكن تظليل الغمامة له صلى الله عليه وسلم إلا قبل البعثة، فلا ينافي ما جاء أنه ظلله أبو بكر برداء حين قدم المدينة في الهجرة لما أصابته الشمس، وأنه ظلل بثوب في الجعرانة، وأنهم كانوا إذا أتوا على شجرة ظليلة تركوها له صلى الله عليه وسلم وغير ذلك‏.‏ <صفحة 158>

407 - أظهروا النكاح وأخفوا الخطبة‏.‏

 

 


 

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.