لايستغرب على فكرك الذهبي طرح رائع كهذا سعـــودي العز
*****************
ضد عرض هذه المسلسلات أو بالأحرى ضد أنتاجها
وأن كان المنتجون يعللون أنتاجهم لها بحجة عرض مشكلة موجودة بالمجتمع فهم ذكروا أنها مخفية
أذاً لما يتسببون بأنتشارها فالبيوت خفية المشاكل لن يعلم عنها أحد لكن المنتجين يعتلون سلالم
شهرتهم على حساب المجتمع.. فخفاء مشكلة كامشكلة الاسترجال فالأصلح للمجتمع السعى
بحلها خفياً للقضاء عليها قبل التفشي وبعد القضاء ووجود الحل لها وأعتراف المصابين بدائها بمخاطرها هنا تعرض
المشكلة كاأنجاز للمجتمع بأنها مشكلة وتخطاها,,,,,,,,
أن مشكلة الأسترجال خطررة للغاية وتصف بصف المحرمات لما تتعداه العلاقة بين الفتاة والفتاة الأخرى
وقد شهدنا ذلك فى دهاليز المدارس وشهده غيري فى الجامعات فظهور هذه المشاهد على قناوات التلفزيون يشجع
الخاطأت (المسترجلات) على عدم الخجل وكأنها تطبق مارأته بحلقة أمس ولا سوى ذلك لكن الخافي أعظم
والعياذبالله..
وتتطور العلاقات الساقطة بين الفتيات مع بعضهن لبعض إلى المنازل وتجالس زميلتها بالمدرسة لساعات طوال
بحجة أنها فتاة مثلها ,, وأصبحت الفتاة تتخذ صديقتها عشيقاً لها,,
مسكينــة الأم لاتتسنى لها الراحة والأطمئنان علىا بنتها حتى وهي تعلم أنها مع صديقة لها..
وهذا يعني أنه لاصلاحية للعذر المطروح من المنتجين.. فهم لن يقوموا بعمل أحصائية لنسبة نجاح المسلسل
فى القضاء على هذه المشكلة,,فكل مايهمهم نسبة الآصداء التي يحصلون عليها وربحهم من جراء العرض
وهذا أن دل دل على نقص بالجنة الرقابة التلفزيونية على مثل هذه المسلسلات فالا أظن
بعد هذه السنوات ومانراه
من عروضات لاأخلاقية فيها بحجة نقاش مشاكل وجدت فى المجتمع أنهم يقومون بدراسة للمسلسل قبل العروض
من جميع زواياه على مستوى عدة من المجتمعات قد يدرسونه من الناحية المادية والنتيجة أموال طائلة تدرر عليهم
من وراء هذا المسلسل
هل نقول انهم يعالجون من هنا 10 % ويخربون من الجهه الثانيه 60 % ... ؟
نعم نقول
أعتذر للأطـــــــــــالة..أترك السـؤال للي بعدي
دمتــم بخيــر