تحدثت (فاطمة محمد) فقالت: تطالب الفتيات في هذة السن بإعطائهن مزيدا من الثقة وأنا أرى أن ذلك من انجح الأساليب في التعامل معهن وهو إعطاؤهن الثقة ظاهريا مع المراقبة السرية حيث ان ابنتي تتحدث في هاتفها الجوال في حجرتها فأتصنت عليها من باب الحرص والخوف عليها دون أن تشعر بذلك وأراقب مكالماتها الصادرة والواردة وكذلك رسائل الجوال أثناء نومها أو ذهابها للمدرسة ولم أجد شيئا يثير الشك ولكن يجب ألا تشعر الفتاة برقابة الأهل لأنها تكون أكثر حساسية في هذه السن التي يجب أن تشعر فيها بثقة الأهل وأنها يجب أن تكون عند حسن ظن وثقة أهلها بها....
الثقة لازم تعطا للبنت او للشاب الثقة شي مطلوب سوء كان مراهق او لا صحيح ان فارة المراهقة هي اهم فترة واخطر فترة يمر يها الشاب او الفتاة لاكن مايكون بعد تعدي فترة المراهقة يرجعون للشك ويخرب كل الي بنوة ويمكن يتاثر الشخص اكثر مما لوكان مراهق لانة بيكون تعود على الثقة وصعبة يقفدها وم بس تكون بين الاب او الام وبنتهم لازم تكون بين الاخ واختة والزوج وزوجتة
أما بالنسبة للفتيات فتحدثت الام (علياء مبارك) عن معاناتها مع ابنتها التي تبلغ من العمر 17 عاما وأنها دائمة الصمت وصعبة المزاج حيث تقول: نحاول دائما أنا ووالدها أن نهيئ لها جوا من السعادة إلا أنها لا تعبر عما يجول في خاطرها فهي صعبة المزاج ولا نشعر برضاها عن نفسها أو عما نقدمه لها وأصبحت تطالب بمزيد من الحرية وتقارن نفسها بزميلاتها اللاتي يخرجن مع السائق إلى المقاهي والأماكن الترفيهية والمجمعات التجارية وتعتبر حرصنا عليها تخلفا ورجعية وتعبر عن عدم رضاها بالصمت والعزلة فجعلت من حجرتها عالمها الخاص ولا تحرص على الجلوس معنا وتبادل الأحاديث أو الخروج إلى المناسبات والتجمعات العائلي
هذا امر طبيعي جدا فالبنت تكون غيرتة من المقربين لها مثل صديقة او بنت خال وتطلب زي الي عن غيرة وهي تكون فترة بسيطة وتعدي لاكن الي يكون واجب للاهل انهم مايلبون كل الي تبي زي صديقاتها الصح يتلبا لاكن الغلط لا
وفي الاخير اشكر ك
دلع وبس
على النقل الرائع والمميز يعطيك العافية
تقبلي أعجابي
بنت أبوها